اكد الصحفي الجزائري وحيد بوصيوف ( صحفي في صحيفة الوطن القطرية ) :
” سألت صديقي وهو مهندس زراعي متخصص في مجال ارضيات الملاعب الرياضية، حول حقيقة تأثير أشعة الشمس على ملاعب كرة القدم في إشارة لملعب “مصطفى تشاكر ” بالبليدة او أي ملعب كان ، فأجاب أن ماحدث يعود لغياب الصيانة الدورية، والعكس الملاعب التي لا تتعرض لأشعة الشمس هي التي تُتلف فحتى عندما تكون هنالك جهة ما بالملعب في الظل أي لا تتعرض لاشعة الشمس يتم تعويضها بالإضاءة ..وحسب الصور تظهر ان ارضية الملعب تعرضت لإصابة حشرية و هي التي تحدث بشكل كبير وفي حالة عدم الكشف عن مناطق تكاثرها تكون الكارثة مثل ماحدث في ملعب ” مصطفى تشاكر”، فعشرة أيام فقط تكفي لإتلافه ” ، وهو عكس ما صرح به كمال ناصري مدير ملعب الشهيد تشاكر بالبليدة الذي اكد ان تلف الارضية يعود بالدرجة الأولى إلى الحرارة وأشعة الشمس .